سورة الفاتحة هي أول سور القرآن الكريم وهي سورة مكية من السور المثاني نزلت بعد سورة المدثر
يبلغ عدد أياتها 7 آيات. وقد سميت هذه السورة بالفاتحة لأنها تفتتح القرآن
أي أنها أول سورة فيه. وسورة الفاتحة تشمل جميع معاني القرآن الكريم
ومقاصده فهي كمقدمة للقرآن ككل. فقد تحدثت عن العقيدة، والعبادة والاعتقاد
باليوم الآخر والإيمان بالله عز وجل وصفاته، وأفردت الله عز وجل بالعبادة
والدعاء وطلب الهداية إلى الطريق المستقيم.
ويؤمن المسلمون أن سورة الفاتحة تعلمهم كيفية التعامل مع الله فأولها ثناء على الله (الحمد لله رب العالمين) وآخرها دعاء لله بالهداية (إهدنا الصراط المستقيم).
ويؤمن المسلمون أن سورة الفاتحة تعلمهم كيفية التعامل مع الله فأولها ثناء على الله (الحمد لله رب العالمين) وآخرها دعاء لله بالهداية (إهدنا الصراط المستقيم).
[عدل] أسماء السورة
لسورة الفاتحة كما ذكر السيوطي في كتابه "الإتقان في علون القرآن" أكثر من عشرين اسماً، وهذا يدل على شرفها لأن كثرة الأسماء تدل على شرف المسمى. فمن أسمائها:- أم الكتاب.
- الشافية.
- الوافية.
- الكافية.
- الحمد.
- السبع المثاني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق